أقبلي يا سنة
الرجاء
فالأيام الخوالي
عكرت صفو
الأجواء
داهمنا ثم
أشلنا ذاك
الوباء
لاطير يطير
و لا شمس تنير
الفضاء
الصدور ضاقت
كأنها تصعد في
السماء
أمطري غيثا
يا سنة
الرجاء
اسقي الأرواح
واغسلي أدران
الوباء
حميد النكادي 31\12\2020
.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق