أيام الحج
من قصص السابقين
نستكمل رقم ١٤
بقلمي الشاعر هلال البنا
،،،؛؛؛؟؟؟ ؛؛؛،،، ؛؛؛،،،؟؟؟،،،؛؛؛
طالوت قائد عنده زكاء
فرز الجيش بشربة ماء
شربوا جميعا إللا قليل
وقليل راحوا وشافوا جالوت
خافوا وطفشوا إللا قليل
سيدنا طالوت يدعي بدعاء
بنصر كبير وصبر جميل
وياه جندي إسمه داوود
بالإخلاص معروف. وأصيل
بنبله وطوبه ينهي جالوت
وملك طالوت يروح لداوود
وداوود ملك ونبي محبوب
يحكم بين الناس ويصيب
ويلين فيده أيي حديد
يصنع درع وشغل مفيد
ولما يسبح سيدنا داوود
صوته فيه مزمار وجمال
و الطير بيسبح مبسوط
وتبكي حيوانات وجبال
وداوود كان في أرض الشام
في نفس زمانه كان لقمان
مش نبي بس حكيم إنسان
ومكانه كان ف السودان
أسود لكن قلبه الأبيض
عف لسان وعنده بيان
وحكيم أفعال وأقوال
وراح لداوود خد منه كلام
فهم التوحيد والإسلام
وبعد داوود جاي سليمان
ولقمان مذكور في القرآن
وذاكر الحكمة مع لقمان
كان شاكر حامد لله
وذكر الله على طول وياه
واعظ لإبنه في وصياه
وناصح لجميع خلق ألله
إياك والإشراك بالله
أكبر أسباب غضب الله
وللوالدين لازم إحسان
حملك و فصال في سنتين
ولو أمروك تشرك بالله
عدم الطاعه مع إحسان
ولازم تصبر مهما يكون
وده من أحسن الأعمال
وعليك بطريق الصالحين
والعلماء والسابقين
وكل كبيره وكل صغيره
أرض وبحر وهوى وسماء
عندالله مذكوره في كتاب
ولا تصعير خد الجبناء
ولا تمشي في الأرض براح
لاجل تكون عايش مرتاح
لقمان كان حكيم إنسان
وربنا ذاكره بالإحسان
ونستكمل في المره الجايه
قصة سيدنا سليمان
صلوا معانا على العدنان
أعظم أخلاق و إحسان
والحكمه فعل و أقوال
في حياته سنه وقر ٱن
صلوا معانا على العدنان
..........................
أيام الحج
بقلمي الشاعر هلال البنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق