فَـوقَ دقّـــات السِّنيــنِ والـدُّمــوع
بَيْــنَ كَـوْمـاتِ الأنيـــن بِـالضُّلــوع
ضـاعَ سَعـدُ العُمْـرِ بِالدَّرْبِ الطَّويل
ذاعَ أمْـرٌ وانتَشــر يَنفـي الـرّجـوع
فاسْـتجارَ العَقـلُ مِن وهَـنِ الوّداع
واسـتَجـابَ القلـبُ داعٍ للخُشــوع
ف اشْـتِيــاقٍ للسِّـجــودِ والـدُّعـاء
فـي لِقـاءٍ مِنْـك يَحمينـي الوقـوع
يـاإلٰهــي مِنْـكَ يَهْـدينـي السَّمــاح
يا رَجائي أنْـتَ حَسْبـي بِالصُّـدوع
والضَّنـا قَـد راحَ يَهذي مِن جِـراح
بِـالهَنــا قَـدْ لاحَ عِطْــرٌ بِـالـرّبـــوع
بقلمي / سلوى زافون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق