على درب آلامكِ
يكتوي الفؤاد
والروح تُصلبُ
والآه ...
تقضُ حنجرتي
والحروف تكتئبُ
والقصيدةُ مكلومةٌ
واليراعُ ...
أصابه الوهنُ
ويجتاحه التعبُ
واللصوص سرقت منك البسمة
وساد الشغبُ
بيروت ....
دعيني أشعل قناديل وجنتيك بقبلةٕ
ومن عينيك أقتربُ
دعيني أغسل قدميكِ
بكلّ ما سلبوه منك
وما نهبوا
أ_احمد مدلج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق