أنت ..
نعم ..
أنت يا من تعتبر نفسك
افتراضيا
تواصلت معك
وتواصلنا كان
نديا ...
أحببتك بالمجان
وجعلت لك قلبي مقرا"
أبديا
كيف لا أفعل ؟!
وقد وهبت نفسي
لخدمة رسالة المحبة
والسلام
ليقيني بأن الإنسانية
تفرض علينا العيش
سويا ...!
بصدق أحببتك
وها أنا أبوح لك بسر
إن أخفيته عنك
قد يحاسبني على إخفائه
الله القدير
الرب
العليا ...
أنا يا حبيبي
يا أخي في الخلق
أخرجك من قلبي
كل ليلة
لكي نتسامر
وأطرح عليك أسئلتي
ومن دون تردد
تجيبني
وتحكي لي عن وضعك
رائعا" كان
أم
رديا
تصدقني القول
لأني بارع في قراءة
الصور
لا يمكنك أن تخفي عني
شيا ...
مسؤول أنا عنك
فقيرا" كنت
أم
غنيا
والأمر واضح
لا لبس فيه
خادم أنا
صادق
وصدقي في الخدمة
جليا ...
كل ما منحني الله من نعم
أفيدك به
نفسانيا" كان
علميا"
اجتماعيا"
أم
إقتصاديا ...
أهدئ من روعك
ان كنت مضطربا"
وأتعلم منك
إن كنت من الخالق
مهديا ...
قبل بزوغ الفجر
أعيدك إلى مكانك
إلى داخل قلبي
لكي تغفو
وتنام نوما"
هنيا .....................
** مايكل حمدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق