....هتني لك...
قااااالت..
هتني لك.
افعل مابدا لك..
ادخل وناظر ثمار جنتك..
أحرقني.
اعصرني
ذوبني .
فأنا أتوق لعشرتك..
..
فقلت..
أعتقيني..
وأعذريني.
فأنا لست ند لك .
فأنت بعمر الورود..
وانا ختيار .
وأخاف بحبي
أن أكون ظلمتك.
فأنت فرس جموح .
أخاف أنا أعتلي لصهوتك .
...
فضحكت وقالت..
أذا كنت بالنظر سحرتني .
ويرتجف قلبي.
إذا ماسمعت الأذن.
شدو همستك..
فبالله أنت أخبرني.
فكيف تكون لمستك..
فأنا لا أحتاج طفل..
كألعابه يلاعبني..
بل أحتاج لخبرتك..
.
فقلت .
عاودي التفكير الف مرة .
قبل أن ألبي رغبتك.
ودققي في تلاميح وجهي.
فأنا خماسيني..
في خريف عمري..
أخاف غدا..
أن تختلف نظرتك..
وتذهب سكرتك.
وتأتي صحوتك..
وتعلمي أن عيونك
خدعتك...
..
فقالت..
لقد أحببتك ..
بكل جوارحي واحاسيسي..
وعن يقين ...
مكنون قلبي اعطيتك.
وعشقتك بكل تفاصيلك..
وأحب الشيب
الذي يزين لحيتك.
...
جرناس حوران ابوشاكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق