شلالات عشقٍ أرتلها
تتدفق بأوتار الحنين
فتتأرجح قيثارتي
على وقع الكلمات
وتطربها
صوت الألحان
والأنين
لذكرياتٍ فاح
شذاها عبر
نغماتٍ
تغني بها الشفاه
وتثور من
صوتها فوهة
البراكين
فتكتسي الأرض
من جمرها
وكأنها زمرد
منقوش بالفساتين
فتتمايل وتتبعثر
أشواقها
في كل أرضٍ
من حبٍ تسامى
في الوتين.
✍أسماء رفيق الوادية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق