يرتاب الليل من يقيني...
يدوّي صمتي..
خارج أبواب القلق....
لم تكن الدروب في مهب المستحيل
بل منارة..لكل دياجير الشك..
ها هو قلبي أتوّجه نغما.......
يحطم قيد الكربة..
كنجمة أدهشت الضياء.........
واختالت في فسحة السماء..
لتحيك من الأرجوان..
لون النقاء........
فأبعدوا عني اللوم....
إذا ما رحت أسقي أزاهير الوصل
وأسيّج مشاعري بألوان البهاء........
....سهير إبراهيم.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق