ويسألني؟؟ عن ذاك البرود في لهفتي والحنين،،!!! ما يعدل ذاك الذي كان في غربته!! أجيبه ويعتصر قلبي ألف استفهام؟؟؟ هل مازلت أنت الذي أودعني روحه فيشتاق لي بها،،،؟!
لم أعد أشعر ما أودعته بي،،تذكر أني كنت رغم بعدك أولى اهتماماتك   ،، ما سمحت لشيء يزاحمك في قلبي !! فهل شيء يزاحمني بقلبك ،، أعتقدها الإجابات عندك .
بقلمي ..
        فواز محمد الحلبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق