وحين تمر على البال أتساءل
أنت سَاحِرٌ مِنْ سَحَرَةِ بَابِلَ
تَعَلَّمْت سحر القلوب فجعلتني
أحبك كحب الرياض للمناهل
وعطرك إنْ مَرَّ عَلَيَّ نسيمه . . .
يَأْخُذُنِي لِعَالِم بالعشق حَافِلٌ
عَالِمٌ سَمِعْنَاه بِقصيص أجدادنا
حِين فَرَحًا تَطِير بالعشاق الأيائل
الرُّوحِ قَدْ سَمْت بِه وبوصفه
كَم تَمَنَّيْنَا كَذَاك الْحَبّ أَن نُقَابِل
أفِيك شَيّ مَنِيٌّ؟؟؟؟ أَوْ مِنْ دَمِيَ ؟ ؟ ؟ ؟
مَالَك تشبهني بِكَثِيرٍ الْمَسَائِلِ
فَكَم أَبْكَانَا لَحْنٌ غِنَاه القيصر
وأغرقنا ببحر مِنْ غَيْرِ سَاحل
وبت فارسا الصعاب خيله
تهون المنايا لأجل عيني و تحاول
وترتضي صَمْتِيّ وصدي قانعا
بِأَنِّي سأحبك عَاجِلًا . . كان . أَم أَجل
رنا عبد الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق