الخميس، 2 يوليو 2020

مازلت أبكي..للمبدع عبدالله زيود

ما زلتُ أبكي على صفحاتِ مرثيتي
و لم تـزل نغمةُ القيثارِ في الجــملِ

ألــوذُ  بالحــلم في أطــلال  قصـتنا
من أذرع الـقلبِ بـين الآهِ و الــغزلِ

في حُـمـرةِ الخــدِّ  و الــقنديل ذابلة
يوم الـوداعِ يفيضُ الدمـعُ في المقلِ

أخــاطبُ الــروحَ مـحــتاراً بأســـئلتي
أين اللقاء ؟ يــعودُ الــردُّ في خــــجلِ

عبدالله زيود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق