وكانت المنى ...
أيام الدراسة الجامعية ....
كنت أعشق تلك الفتاة
الحمصية ...
زميلة على مقاعد الدراسة
الجامعية ...
صديقة في جلسات الطب العملية ...
عذراء تلك العلاقة العاطفية ....
رسمت ملامح الحب بأطهر صورها
الشاعرية ...
أذكرها في غدونا ورواحنا..
في شوارع دمشق الياسمينية...
من طريق سكننا في المدينة
الجامعية ...
إلى مشفى المواساة الأكاديمية ...
أتمنى لها السعادة الأبدية ..
بقلمي د أنور حسن حمدان دمشق سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق