. قتيلة الروح
قتيلة الروح أنا و أناجي
رب العبادِ
بأي ذنب أظلم
و الحياة منذ طفولتي
بؤس لارحمة ولا ودادِ
؟ اقترنت برجل قلت هذا شريكي
وفرحنا عدة شهور عم بعدها فتور
قتلني و أكثر العنادِ
هجر مضجعي كأنه كره أنفاسي
و بات يعيش بوادِ و أنا في وادِ
اعتكفت الصلاة أدعوا له الصلاح
وأدون له رسائل ألم يخطها القلم
الدم مدادِ
ماذا أنت فاعل بحياتنا
و ما سبيلك والمرادِ
تعال لقربي
صارحنى ولو مرة
اغمزني بنظرة
دفيني بغمرة
و دللني
فأنا يا حبيبي
ذا الرجولة والفحولة
ما زلت طفلة تحبو
من بعد المهادِ
.. غانم ع الخوري ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق