__بقلمي أشرف عزالدين محمود .
.........................................................................
أنت السند و الملتجى
لقلوبنا...
أنت المرتجى
والمنتجى
إني في الأنام
دقيقةٌ
أمضي وعندي
كثرة الآثام
فبأي حال ألقاك
إن لم ترحم حالي
فيا رب
ارحم لي
هشاشة موقفي
وعظيم ذنبي
إليكِ المآل والحال
فانت الأهل وكل
الوصال
فإن تجود وتعف
فللعفو أنت أهل
وإن تعاقب وتعذب
فأنت على ذلك قادر
فيارب يا رحمن
رحماك..عفوك سبق عذابك
ورحمتك سبقت غضبك
فجد علينا بعفو يا منان
تختم به حياتنا بكامل رضاك
وصل على النبي المصطفى صلاة إلى يوم اللقاء
...................................................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق