الشعور بالأمن والأمان ليس له شكل ولا لون ولا عنوان ,فقط يكون محتاجا للوفاء الذى قرب على الانتهاء, فقد يكفّي أن تكُون سَعيداً كُل مساء لتزرع السَعآدة في قُلوب الآخريّن ,لذلك إن بعض الكلام قد تصمت عنه ليس لعدم وجود الرد المناسب بل لتدع الرد يصل مع الأيام دون أن تنطق بحرف ,وأﺣﻴﺎﻧﺎً ﻻ ﺑﺪ ﺃﻥ ﺗﺪﻳﺮ ﻇﻬﺮﻙ ﻟﻠﺒﻌﺾ ﻟﻴﺲ ﻏﺮﻭﺭﺍً ﻭﻻ ﺿﻌﻔﺎً ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻋﻼﺝ ﺍﻟﺠﺎﻫﻞ باﻟﺘﺠﺎﻫﻞ.يارب بقدر صفاء نيتي اتجاه كل شخص سكن قلبي احفظ لي من يريد قربي بصدق و أبعد عني من يبتسم أمامي و يطعن بي من خلفي,فهكذا هم ﺍﻟﺒﺸﺮ ﻻ ﻳﺘﺬﻛﺮﻭﻥ ﻣﺎ ﻗﻤﺖ ﺑﻪ ﻣﻦ ﺃﺟﻠﻬﻢ,ﺑﻞ ﻳﺘﺬﻛﺮﻭﻥ ﻣﺎ ﻟﻢ ﺗﺴﺘﻄﻊ ﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﻪ ....
اللّهم اكفني شر خلقك....
د.نزار الخطيب
بقلمي.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق