تعالي أعانق
فيكِ أشواقى
فما عاد لي
أملٌ أحيا
به سواكِ
فقد غُصتُ في
أعماقِ بحور
العِشق والحب
فوجدتُكِ أجملَ
مَن أحببتُ وعَشِقتُ
فى دنيايا وحياتي
يازهرةً نَبتَت
بين أضلُعِي
وارتوت من
شراينِ فؤادي
لِتَظَلي دائماً
فى القلب
لا أنساكِ
(د.ضياء السيد عبدالجواد )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق