حبيبتي
إذ ما كنت القلب منّي
فـلا بـدّ النّجع أنت و
الشّـغاف
وعشقي لعينيك دونه الموت
فمعـها زؤام الموت
لا أخاف
و عيناك لـلرّوح واحـة
بالنّجع أرويها , فـأنّى إليها قحط أو
جـفاف
غرقت في نهر الـرّضاب منك
عشقا , فهلا قبّلتـني
الضّــفاف
وما حبّي يوما إلاّ لعينـيك
فليملأ الكون صوتي و
الاعتراف
بقلمي : م.عادل أحمد بلوط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق