يأتي والفؤاد منكسرا
ياشمعة أضاءت دربي يوما
أنارت العتمة
واليوم نورها انطفأ...
كنت بسمتي الجميلة على المحيا
وكنت النبض والحب والفرحة
الحضن الدافئ كنت..
نسمة تهب تنعش روحي
وكنت ربيع عمري يا أمي
البذل والعطاء والأمل كله منك
دون كلل أو ملل
واليوم يا نبع الحنان أين هو ....
حنانك أشتاقه وأهفو لأيام
هي الآن صارت ذكرى
عليجة عبادلية 🇩🇿💚
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق