الأحد، 25 نوفمبر 2018

يا أنت.....للبمدع سليمان أزورني

يا أنت

كلما مرت حروف إسمك بذاكرتي

اشتد وهج قلبي

وانساب الحنين إليك

كشلال من الزهر

يداعبه نسيم عطرك.

وينشر فوحك وعبقك

فدع الهموم عنك وخذ غفوة في قلبي

فأنت النور في دربي

وأنت المستحيل الذي خفته..وتحقق

أنت البعيد الذي حلمته...وحلمي أورق

أنت الخيال ....وإليك المآل

الذي ما يبتعد إلا ويعود

ما سر هذا التعلق بك

ما سر هذا الإنجذاب نحوك

أنا لا أسميه حبا...ولا ولعا...

بل هي نار  عشقك....

..........بقلمي.....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق