أعتى الخطر...أنت..
أحمل عناء انكساراتي
باحثة عن السماء الحادية عشرة..
لعلها تكون بداياتي..
أو نهاياتي...
فأنت أعتى الخطر!!!
وتعلم حكاياتي..
وكل خيباتي..
ألا تدري..
سرّ أبجدياتي ؟
التي امتزجت بنار الرماد...
لترسم قصة حياتي....
بألوان الجمر..والأنّات....
وتنهي لوحة ممهورة
بشرايين كلماتي..
أعتى الخطر..أنت
في الماضي...والزمن الآتي....
سهير.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق