(أنتِ المَلاذُ والتِّرياقُ)
،،،،،،،،،؛،،،،،،،،،،؛،،،،،،،،،،،،،
أتَبَسَمُ حِينَ أرَاها
بِطَرفِ العَينِ تَرمُقُني ..
بِرِمشِ العَينِ تَسحرُني
وَتَفتِنُني ....
فَعِشقٌكِ عَاش دَهراً
بِأقلامي ........
وَنَسجَتْ خِيوطُ الحُلمِ
أيامي .........
أنتِ مَلاذي وَترياقٌ
لأحزاني ......
أتوقُ يوماً أن تَلقَاكِ
أحضاني .....
لِيغفو بَين يَداي جَسدُكِ
الفاني ......
نَتوهُ معاً بَين طَياتِ
أحلامي .......
نَنسَى مَعاً القَاصي
والدَّاني ......
تَسري دِماءُ الوَجد
شِرياني .......
فَيهلُ رَبيع وَصلٍ
لوجداني .......
وُتزهرُ بَراعمَ الوِدِّ
ببُستاني ......
✍ أشرف رسلان
الجمعة، 12 يوليو 2019
أنت الملاذ والترياق...... للمبدع أشرف رسلان
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق