مشاركتي بالقصة القصيرة
غفران
لم أعد أعلم بأي طريق أسير
أَعلنَ الفراق وبدأت مأساتي
أحلامي كلها أصبحت في عالم النسيان
الحياة توقفت والنبض توقف
مئات الأفكار تراودني
ماذا بعد؟؟
لملمت أوراقي وأشعاري أدفنها
بعد. رسائلي التي لاتعد ولاتحصى
ألن تغفر لي؟؟
لاجواب. انتهى كل شيء
استسلمت لقدري
أنني سأموت وأنا على قيد الحياة
ولكن
وبعد أيام من الشتات والضياع
فوجئت ببطاقة حجز لي على الرحلة التي قرر السفر لها
وقدكتب أسفلها:
لن تتخلصي مني..
أنتِ قدري....
بقلمي د. عهد عساف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق