هناك أنت في البعيد تقيم وأن هنا بحبك الطاهر أهيم
عرفتك في الأعالي ساميا وعرفت أننا التقينا في العهد القديم
قد تلتقي أجسادنا ذات يوم وقد لن نلتقي إلا حيث الأرواح تهيم
فلا بأس ما دمنا للطهارة عاشقين ففي الجنة آخرتنا والله عليم
** مايكل حمدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق