منذ أن أصابني
برقّ عرق كفيك
اعتزلت الكتابة
و الشعر ..
فقط بعض الأحيان
أغسل القصائد القديمة
من غبار الحنين
بماء الشوق
و أنشرها على حبّل
نور شفتيكِ لتجف
و أحيانا
أكتب بعض
الحروف أخمشٌ
بها ظهر الفكرة
اذا راودتني
و أنا وحيد في كهف
الحزن ...!
بقلم ناصري
ناصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق