ذات دمعة سألت الخدود عن أخاديدها إذ كيف الطلّ لا يخرّب التويج أجابتني أن ملح وجعها كأسيد يشوّه الوجوه .. و ذات بريق سألت الأمل إذ كيف يبقى القدر بأساه أجابني و هل الشهاب حقق يوماً الأماني بالنور ؟
صباحكم ورود منداة بالحب
#ذكريات غافية #ريم حداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق