مهداة إلى زوجتي
شدت بلحن من شذا حرفها
عطرا نديا يعطر الأنفاس
لحنا شجيا يدغدغ الإحساس
يداعب الروح فتنتشي طربا
ويرقص القلب عشقا
و توقد في العقل نبراس
تسافر معها بلا قيدٍ
ببراعة تحبس الأنفاس
النور من وجهها مشرق
يبهر العين و يفتن الناس
لله درك أميرتي
كيف يخرج الحرف من ثغرك ألماس
بقلمي عمار يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق