🌟 السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
🌟 أخوتي في الله
🌟ما أحوجنا في هذه الأيام الروحانية من هذا الشهر الفضيل للتواصل و التوادد و التراحم و التهادي بطبق طعام أو بصنف حلوى ، نعطه لجار بابتسامة ود و نأخذ ما يهادي به الجار بكلمة شكر و ابتسامة عرفان ....
ولكن مما يحزن🥺 ويؤلم وفي ظل كوفيد البغيض لا نتجرأ على تبادل ما اعتدنا عليه في رمضان الخير كل عام
فإذاً وعليه لايسعنا سوى/ رد السلام/ كف الأذى/ المساعدة و العون في حال الحاجة لذلك.
.. احترموا جاركم و أحسنوا وفادته إن حضر إليكم و أعينوه إن طلب .. بل قبل أن يطلب و ذلك إن شعرتم بحاجته لأمر ما
ففي إكرام الجار و الإحسان إليه قال الله عز وجل : بسم الله الرحمن الرحيم { و اعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً و بالوالدين إحسانا و بذي القربى و اليتامى و المساكين و الجار ذي القربى و الجار الجنب و الصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان مختالاً فخوراً }
.. صدق الله العظيم
.. أخوتي في الله
صياماً مقبولاً و إفطاراً شهياً
بارك المولى سبحانه يومكم و تقبل طاعاتكم
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق