الأربعاء، 16 يونيو 2021

أعترف أني أحببتك...للمبدع أشرف عز الدين

《أعترف أني أحببتك مرة ولكنها للابد》
______________________________
اعتقد أن ما في جعبةِ هذا العالم من كلماتٍ لا تكفي
كي أكتبَ عن عينيكِ… وحزني؟سيدتي مما لا شك فيه أن ألطف الأصوات على الإطلاق هو صوت المرأة التى نحبها.‏نشعر أن كل شيء بها يعنينا وحدنا فقط .. حتى مزاجها الحاد الذي يتأذى منه الجميع أنت وحدك من يأويه 🥀نكره العالم بأكمله فقط لتحبها أكثر.
فمن دونها نحن كتاب تنزف كلماته حزناً ، يكتبه به فلا ينتهي ضياعه، فإذا أردت أن تخوض تجربة الحب والعشق، فعليك دائماً أن تعلم ما هو المسار الذي ستمشي عليه من البداية حتى النهاية، فمهما إختلفت البداية تكون النهاية واحدة إما السعادة والحب، وإما الفراق والألم، فبالرغم من جمال مشاعرنا في الحب إلا أن نار الفراق دائماً تؤلمنا: عند الفراق تتظاهر بالقوة، بينما أنت تعيش أصعب لحظات ضعفك .هكـــذا هـــى الحيــاة...... لقــاءات ومفارقـــات وبينهمــا !!! قلــوب تتمـــزق وتتعــالى الآهــات ودمــــوع تـــزرف وتتــلاشى امنيــات... وفــى النهــــاية نصبـح!!!!!.....مجـــرد ذكريـــات الحب يستأذن المرأة في أن يدخل قلبها، وأما الرجل فإنه يقتحم قلبه دون استئذان، وهذه هي مصيبتنا. فالقلب عضو عاق جداً ، ٲذا عَشق ٲتـعب الجسد بأڪمله "فما فائدة أن تُحبني كثيرًا ولا تفهمني تفتقدني ولا تبحث عني.لَسْتُ أنانيًا حِينَ أُرِيدُكَ دَائِمًا بِجَانِبِيَّ أَنَا فَقَطْ أَشْعُرُ بِأَنَّ عَالَمِيٌّ لَا يُسَاوِي شَيْئًا مِنْ دُونِِكَ...《72》 نبضه في الدقيقه....اثنتان منها لضخ الدم في كامل أنحاء جسدي .....سبعون نبضه من قلبي لجذورك المكبله في كياني......جرَّبتُ جَميعَ آلِمُهدّئـآت حتّىْ آلآنَ . لَمْ أجدْ مُهَدِيء أكْثَر فَعآليّة مِـنْ وجودك.بجانبي أحبُك بكُل اللغات وأعشقُك بلغة واحدة لا يفهمُها أحدًا سِوانا فانت من بعثر خيوط حياتي بأناملك ، تعالي اليوم وانسجي بهذه الخيوط أجمل قصة حب واتركيها لي ، فربما تكون هي مجرد ذكريات لاتهمك ومرت بين عينيك مرور الكرام لكنني سأستمد بقايا حياتي منها لسنوات ... أو تعالي وخذي بقايا الروح والعبي بها بيديك ثم اصنعي منها قناع النسيان لأرتديه كل مساء قبل أن أنام - فعند الفراق اجعل لعينيك الكلام فسيقرأ من أحبك سوادها، وأجعل وداعك لوحة من المشاعر يستميت الفنانون لرسمها. أيـنـمـا كـنـت فأنت فـي قـلـبـي اعترف أني ..‏أحببتك مرة واحِدة ولكِنها إلى -الأبدّ⦅.♥️.⦆
بقلمي_اشرف_عزالدين_محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق