سيد عمري
كيف لي أنساك؟؟
وأنا في كل الأوقات أهواك..
ألا تعلم أن ذاكرتي تحيا بذكرك؟؟
وأن الفؤاد بك متيم..
والروح تتوق ولها للقياك؟؟
أواه منك كيف تحتلني..
بين تفاصيل مساماتي تسافر..
وبكل الحب تتملكني..
أتوه وسط بساتين عشقك..
ومن نسيم أنفاسك أحيا..
ثم أصحو ف أجد أنك أصبحت دنيتي..
وأني أصبحت دنياك..
لا تخف يا سيد عمري..
ف برغم تلك المسافات..
لا يمكن لي أن أغفو بسلام..
إلا إن قبلت بالحلم عيني..
وأنا قبلت عيناك..
إنصاف غسان قرقناوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق