انتهى كل شيء في تلك اللحظة التي عزمت فيها الرحيل
ما زلت أنتظر عودتك لأن مكانك في قلبي شاغرا"
لذا لن تغيب طويلا" أبدا"
أغمض عيناي على آماني
اللقاء
لأني أحتاج لهمسة البقاء
وأنتظر أحضانا حالمة
تكون الأصدق عندما تأتيني لتصمت معي لأن
الحديث يكون اختناقا" في محراب الانتظار
تلك الثواني التي تعيدنا هي مفتاح سحر لقلوبنا
التي أنهكتها قسوة الزمن
العابر
مشاركتي بوح الصورة ١٥/٦/٢٠٢٣/
نها اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق