ينفطر من الشوق...
أتيت بقلمي حتى أكتب
إليك حروف شوقي...
فعصي علي القلم
فبدل الحرف رسم
عيونك على راحة يدي...
وترجمت شوقي إليك
بالدمع الساقط على يدي...
تمنيت لو أبعث لك يدي..
لتشاهدي شوقي إليك.
.وتمسحي الدمعة بيدك عن راحتي.
..لكن للأسف سيبقى
شوقي طي الكتمان..
لأنك لم تعودي تشعري
بالنيران التي تكوي قلبي
من قسوة غيابك المتكرر .......
فيليبيا مقليع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق