متى يأتي النهار لنرى الحقيقة مرفرفة بجناحيها
لنرى أكفها تمسح دموع حزن .....دموع فرح
أما زلنا...!
نبني بيوتا من أوهام من سراب بين المعقول واللامعقول
جميلة أحلامنا كغيمة تندى جناحاها
تنثرها على بتلات الورود
ليعد البريق لعينين غزاهما الحزن على حين غرة
فاديا درغام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق