... أتبعُ ...
خطاها مثقلاً
تلك أم الخمار
الاسود.
وتتعثر خطواتي
وأنا ماض.
بلا تردد.
لعلي أحظى
بنظرة منها
لي تجود.
حبيسة تحت الخمار
متواضعة
كأنها السجود.
راهبة بمسيرها
كأنها قبلة
للتعبد والخلود.
بقلم...
جمعه كاظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق