كَبُرَت هزائمي وضاق عليَّ المدى
تفاقم الوهن في خافقي واستوى
واخضرَّت على جسدي الأشواك
أسير ثقيل الخطا ،متصحِّر الأماني
صحراء كل ما فيها ..........ضياع
أتنفس الصعداء..تتقهقر في اختناق
والطريق مازال طويلاً والمسير شاق
ومؤونة العمر لا تكفي،على أبواب النفاذ
غرَّني هدوء البحر في بداية الطريق
فركبت الموج وأطلقت العنان
وفاتني أن في صمته............احتباس
( مروان أبو ديوب سعيد )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق