كم اختزلتني إلى اللانهايه
حتى تلاشيت مع الوجود
تزرعت حبك ﻷني أريد
البقاء حرا
فإذ بي أعيش سجنا
ليس منه مفرا ضمن
أسوار روحك التي هي
مدد حريتي
كيف ﻻ وأنت عشق الروح
الذي كنت أنتظر أنت
المشاعر والأحاسيس
أنت الحلم القريب البعيد
انت من زال تاريخ مضى
و يدون تاريخ جديد ....
نها اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق