هل سألتي يوما عن داري
وهل ترقبتي تاريخي وأخباري
داري أغفت بين الورد والمائي
غاصت ببعض الحكايات والأسراري
يرتادها أصحابي وكل سماري
وفيها قضيت ربيع العمر ودوحة الأفكاري
وأمضي فيها بقية العمر وأخر مشواري
وأنشد في جوارها قصائدي والحاني
وأنشر في أرجائها الورد والريحاني
بقلمي إبراهيم شمالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق