والعين ترمقه بوجد النبض ترفقه....
مختالاً بين أوردتي يتباهى...
تيهاً بذاكرتي أستحفظه..
يبادلني الهمس بالضحك حجته
أني مليكته ...
على عرش فؤادي توجته...
بمنزلته لم يصل من أحد غيره ...
فهو كتاج محل بالوصف عادلته
وبجماله ناظرته ...
وإليه ذاكرة خيالي تحفظه
لأعود بغيابه شعوري فرحاً أوقظه..
فاطمةعسكري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق