# سألتني_بلحظ_عينيها
حسناء تسكب النور من
سناها إنسكابا.!
أطلت بقميصها الأبيض
تأسر الألبابا.!
سألتني بلحظ عينيها
فاحترت الجوابا.!
خفت العين تفضحني
وتفتح الأبوابا.!
فأنا شرقي الهوى أُسهب
البوح إسهابا.!
لها وعنها واليها دونما
أدنى اقتضابا.!
#بعثرة_قلم_سعيد_الذبياني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق