،،،،،أبياتٌ من قصيدةٍ بعنوان،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،قصدتُ حمصَ،،،،،،،،،،،،،،،
قَصدتُ حمصا ولي في حمصَ إلهامُ
هي الحبيبةُ شعري منها إلهامُ
حبٌّ تدفّقَ في قلبي على غدقٍ
وليسَ يدري بهذا الغدقِ إعلامُ
في صحوتي الشوقُ ملقاها يحركني
وإن غفوتُ فلي في النوم احلامُ
هوّنْ عليكَ فؤادي أنتَ في ولهٍ
أما اعترتكَ بهذا الحبِّ آلامُ
تهوى وتعشقُ ما طابَ الهوى لكمُ
كأنَّ حبَّكَ للمحبوبِ إلزامُ
لا تركبِ البحرَ مالمْ تلقَ زورقه
وإن فعلتَ فذاكَ الفعلُ إعدامُ
لا تُشغلِ القلبَ في حبٍّ بلا أملٍ
فذاكَ يمضي هباءً وهو أوهامُ
شعر،،،عادل كامل حسون
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وأكتفي بهذه الأبيات من القصيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق