آه منك يا وطننا العربي ، كم جرح وجرح حمل جسدك ، الهزيل أردناك قويا شامخا ، لكنك سمحت للغير أن يعبثوا بك ، فأصبح هذا حالك الهزيل المؤلم ، كنت المرجو لفلسطين وخلاصها ، لكنك خذلتها وأصبحت هي من تبكي عليك وعلى حالك الممزق ، لكن مازال لنا الأمل بأن تنهض من جديد ، لتقف شامخا بعز وإباء ، زياد محمد ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق