.. شمعة..
يسيلُ عمرُكِ
على يدي حنيناً
وتتوهجين.
تُنيرينَ وجهي
والقلبُ حزين.
أخاطبُكِ
وللصمتِ ضجيجٌ
هل تسمعين؟
نورٌ ونارٌ واستغفارٌ
لربّ العالمين.
نحيلةُ القدِّ
رفيقةُ الوردِ
رسولةُ الودِّ
نديمة الصالحين.
كم أراني أشبهُكِ
في حياتِكِ
وحينَ تموتين.
.. محمد عزو حرفوش.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق