أستميح من عينيك عذرا ياسيدتي فقصيدة عشقي الأخيرة لن تصلك كنت اقرأوها للحمام عندما غادر أشجار الليمون هاربا من الحرب حلق عاليا فلم يعد في جعبتي من القمح مايغريه ليبق فرد أجنحته فتساقطت الحروف كنثر الياسمين على صفحة ماء كيف لي أن أعيد ترتيبها لتكون طوقا جميلا يليق بك وأنا بكامل تشتتي مابين الحلم والحقيقة مابين عينيك ورعشة يدي بقلمي موفق منصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق