قالت : في غفلة على جفون الانتظار ..
وحين أشتاق ... يأخذني الحنين
إلى الاختباء بين أنفاسه
وخلجات نبضه
فتتعطر روحي بمزن زفراته
فقال ...
حينما مرّ طيف وشاحها على وجنتيا
لايزال على قميصي آثار عطرها من عناق
أسكرت روحي من مزنها
وليت القلب بقي ثملاً ومااستفاق
تجذر حبك سيدتي في الأعماق
ليتك تقرئين بين الحروف
كم أنا لك مشتاق
دربي بعشقك سلكته متفرداً
ليس كما دروب العشاق
انه احتراق ..في احتراق ..في احتراق
ألا يستحق ذاك العناق
قالت : بلى سيدي .. ..
فلك الروح تُباح ..لا بل .. تُراق ..
#بسام_منصور#
يمكنكم الاطلاع على القصة الكاملة لجامعة سوا ربينا من خلال رؤية الروابط في التعليق على قناة الجامعة الاحتيالية
ردحذفhttps://www.youtube.com/watch?v=pp2lBePWuzc