لأنك من وحي الإنجيل والقرآن. ...هبة السماء ..
ولأنك. .تشبهين مريم ...والزهراااااء ...
ولأنك. ..لبوة ...من هذا الزمان ..شماء..
حملت ..القلم ..والمعول. ..والبندقية. ...
ولأنك قديسة. ...قدمت فلذة كبدك .قربانا ....للقضية ..
ولأنك. ...مجاهدة ....أصبحت قوامة على الزوج الجريح .. .والبنات والبنين ...الضحية ...
لا تعرفين الكلل .....ولا الملل ...ولا الدنية ..
مجاهدة ...صامدة ...صابرة محتسبة ...
في زمن الظلم ...والجور. ...والخسة. ...والعار ..
ومن لم يعرف .....زينب .... ..فليأت إلى سورية ....العرين ....ليعرف الزينبيات السوريات ....حماة الديار ..
ففي كل بيت ...لبوة سورية ... زينب.. العزة والكبرياء ..
وكل معركة ..على أرض العرين ....هي كربلاء...........
لأن ..الظالم واحد ....والقاتل ..واحد ....والعقيدة واحدة ...كلها خسة وغباء ..
لبوات العرين. ...بحضوركن ..... العلم السوري ...يرتفع ..
ودخان الظلم والظلام ... من حولكن .. ينقشع ..
ونعزف جميعا ونغني..
مع كل الأماني و التمني..
حماة الديار عليكم سلام .... أبت أن تذل النفوس الكرام ..
نصر علي ميكائيل
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق