و أنَّ القلم..
لقلمي أبوح
لوعة الاشتياق
و أنين الحنين
للقاء..
فحبك أسهد مرقدي
و الدمع من عيني
سيل بلا انقطاع
القلم من ثقل البوح
انكسر بين أناملي و صاح
دع قلبك المتبتل إليه
المتعمد بعشقه
يتلو صلوات تعيده إليه
حتى يستكين بين خافقيك
و من بوحكَ أنا أرتاح
إلهام يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق