كم أشتكي وجعي إليك
وأحتفي بالصمت في
زمن الغرابة...؟!
وأخاف منك من الضياع
ومن تفاصيل الكتابة...
الحزن صار محاصر
قلبي وحبك لي دعابة...
ودفاتر الأشواق سيدتي
لها سحر المحبة والإجابة
وهواكي علمني السكون
الصمت أوجاع الصبابة..
والحب في عصر الجليد
وحرارة الشمس المذابة...
أني أفكر كيف أقتلع
المحبة من جذور الأرض
وأزرعها على الطرقات
في زمن الحرابة...
وأصوغ من شجر الحياة
الحب أهدي الناس
رائحة المحبة...والقرابة...
**الشاعر / سليم عثمان الحداد*"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق