اعتذري
أكثري
من البكاء
أفعالك مكشوفة
فانظري إلى المرآة
هل تبقى في أعماق البحر
للقارب مرساة
لا تنتظري
من سحابة غيثي مطرا ً
فالحب الذي بيننا أصبح رفاة
محطاتي
قد أغلقتها
وأين لك من الموت نجاة
اشربي
من الكأس
الذي بين يديك
آخره مر يافتاة
أهكذا نعيش مع الدنيا
ليزهر
ورد الحياة ...
بقلم رعد فريج / يزيد يزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق