ع درب بيتها ع بالي
إنصب منطرة..
إعترض دربها
وإنهي هالمسخرة..
حاجي تعمل عليّ
شاطرة...
لولا خوفي عليها
ومابدي إكسر بخاطرا
تخلّيها للناس
فرجة...
وخليها تمشي ع الدرب
ع خط المسطرة..
والناس تحكي كيف
كان شكلها ومنظرا...
لكن القصة قلبي
بيحبها.. غرقان بغرامها
كل يوم ع درب بيتها
حتى يلتقيها بينطر
مناطرة...
..............
محكية.. بقلمي
.. محمد أسعد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق