تذكرت
في ليلى مهابي
فزاغ
الشيب في صبوة
شبابي
فلا نلت من ليلى
مرادي
ولا واساني في
همي صحابي
وما نلت من عمري
غير دمع
وحتى الدمع أحسبه
سراب
خاطبت قومي ما ( أحس )
بليلى
فهمت ليلى ولم يفهم
خطابي
وعلى التوباد كتبت
شعرا
سيبقى الى العشاق
شيب وشاب
عانقتها في ظل ( جلست )
به
ولما صحوت على
رمل تراب
آلا ياليل كم ليلى
بمثلك
مقمرة حمراء ك
الكآس الشرابي
ماذا أقول أذا ( الأقدار )
تجمعنا
فلا جمعت أقدارنا
ولا كشف
!!! الحجاب
نعيش زمان فيه ( الحب )
عيب
سيأتي زمان لا للحب
باب
فما جنيت من دنيايا
طيب عيش
ولا شربت الحب ءالا
ك السراب
،،،
تحياتي
د
أدم قدري البرقدار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق