مالِلْجَمالِ على الوُجودِ تَمَرَّدا
هَلْ مَرَّ قُرْبَ حَبيبي فَتَجَمَّدا ؟
قالوا الجَمالُ فَقُلْتُ وَجْهُ حَبيبي
لَوْلاهُ ماكانَ الْجَمالُ وَما بَدا
أخَذَت الطبيعة مِنَ حبيبي حُسْنَها
فَلَه تدينُ بِحُسْنِهِا طولَ الْمَدى
فالْحُسْنُ كُلُّ الْحُسْنِ في قَسَماتِه
عَـرْشُ الْجَمالِ لَه اسْتَقَرَّ مُؤَبَّدا
يا قلبي أنا
د. انعام احمد رشيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق